Senin, 07 Februari 2011

Tahlil

Mukarrom  /  at  15.32  /  No comments

تَهْلِيْلٌ
إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَأَوْلاَدِهِ وِذُرِّيَّاتِهِ شَيْئٌ لِلّهِ لَهُمُ الْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وِاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ وِاْلعُلَمَاءِ وَجَمِيْعِ خُلَفَاءُ الرَّاشِدِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا شَيْخِ عَبْدُ اْلقَادِرْ اَلْجَيْلاَنِيْ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ اَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ جَمِيْعِ أَهْلِ اْلقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وِالْمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا مَشَايِخِنَا كِيَاحِى شُهُودْ زَيَّادِي وَيَاحِي مَصْلُوْحَة اَلْمُزَكِّي وَأَبَائِناَ وَأُمَّهَاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَأَسَاتِدِنَا شَيْءٌ لِلّهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ
1. اَللَّهُمَّ صَلِّ صَلاَةً كَامِلَةً وَسَلِّمْ سَلاَمًا تَامًّا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اَلَّذِى تَنْحَلُّ بِهِ الْعُقَدُ وَتَنْفَرِجُ بِهِ اْلكُرَبُ وَتُقْضَى بِهِ اْلحَوَائِجُ وَتُنَالُ بِهِ الرَّغَائِبُ وَحُسْنُ اْلخَوَاتِمِ وَيُسْتَسْقَ اْلغَمَامُ بِوَجْهِهِ اْلكَرِيْمِ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ فِى كُلِّ لَمْحَةٍ وَنَفَسٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَعْلُوْمٍ لَكَ 7 X
2. اَلله لاَإِلهَ إِلاَّ هُوََ اْلحَيُّ اْلقَيُّوْمِ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ لَهُ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى اْلأُرْضِ مَنْ ذَالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وِلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ 7X
3. لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَءُوْفٌ الرَّحِيْمُ. فَإِنْ تَوَلَّوْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لاَإِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ 7 X
إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ إِلَى ألخ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَد الخ 3 X لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَللهِ اْلحَمْدُ ثم ثُمَّ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقْ 3 X لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ اَللهُ أَكْبَرْ وَللهِ اْلحَمْدُ ثُمَّ قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ 3 X ألخ ثُمَّ فَاتِحَةْ ألخ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ الم ذَلِكَ اْلكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. اُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ. وَإِلَهُكُمْ إِلهُ وَاحِدٌ لاَإِلهَ إِلاَّ هُوَ اْلحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَتَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ. لَهُ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَافِى اْلأَرْضِ مَنْ ذَالَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَابَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وِلاَيُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَاْلأَرْضِ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ. لِلّهِ مَافِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى اْلأَرْضِِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَافِى أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهِ فَيُغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ. وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. امَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبَّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ. كُلٌّ امَنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَ أَوْ أَخْطَعْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ. وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا 11X
أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. إِرْحَمْنَا يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ 11X اَللّهُمَّ اصْرِفْ عَنَّا السُّوْءَ بِمَا شِئْتَ وَكَيْفَ شِئْتَ إِنَّكَ عَلَى مَاتَشَاءُ قَدِيْرُ 7X وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ. إِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا. إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوْا صَلُّوْا عَلَبْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمَا. اَللّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ الصَّلاَةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ حَبِيْبِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ. عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ. وَغَفَّلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ. وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ سَادَتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ.
حَسْبُنَ الله وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ 11X لاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْم 33X اَلَّذِى لاَإِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقََيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ. أَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ. لاَإِلهَ إِلاَّ اللهَ 33 X لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ مَحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ 3X لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ لاَإِلهَ إِلاَّ اللهُ . لاَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ . لاَ إِِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ حَبِيْبُ الله . لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ سَفِيْعُ اللهْ . أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدْ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 3 X اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ . يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ. سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ 11X
يَااللهُ يَارَحْمَانَ يَارَحِيْمَ إِرْحَمْنَا 11X اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ 3 X أَجْمَعِيْنَ.
إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ شَيْءٌ لِلّهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ..........................................................
دُعَاءْ تَهْلِيْل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمُ
اَلْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدً الشَّاكِرِيْنَ حَمْدًا النَّاعِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ. وَالْعَافِيَةُ وَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلََى الظَّالِمِيْنَ. اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قَرَأْنَاهُ وَمَاهَلَّلْنَاهُ وَكَبَّرْنَاهُ هَدِيَّةً بَالِغَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً نُقَدِّمُهَا وَنُهْدِيْهَا عَلَى رَوْضَتِهِ مَنِ اجْتَمَعْنَاهُ بِسَبَبِهِ وَتَلَوْنَ الْقُرْانَ الْعَظِيْمِ ِلأَجْلِهِ. اَللّهُمَّ اجْعَلِ الْقُرْانَ لَهُ فِى الْقَبْرِ مُؤْنِسَا وَفِى الْقِيَامَةِ شَفِيْعَا وَفِى النَّارِ سِتْرًا وَحِجَابَ وَعَلَى الصِّرَاطِ نُوْرًا وَإِلَى الْجَنَّةِ رَفِيْقَا. وَإِلَى لِقَاءِ اللهِ تَعَالَى وَسِيْلَةً وَاحْشُرْنَا وَإِيَّاهُمْ اِجْعَلِ الْمَوْعِدَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمُ الْجَنَّةَ إِلهِى يَارَبِّى وَجَنَّاتُكَ جَنَّاتُ النَّعِيمْ وَدَارُكَ دَارُ السَّلاَمِ مَعَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ اُولَئِكَ رَفِيْقَا. اَللّهُمَّ اجْعَلْ ثَوَابَ مَاقَرَأْنَاهُ وَكَبَّرْنَاهُ هَدِيَّةً لِرُوْحِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ. وَثَوَابَا مِثْلَ ثَوَابِ ذَالِكَ ِلأَرْوَاحِ تَابِعِهِمْ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ مِنَ اْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالْعُلَمَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْمُسْلِمِيْنَ. وَثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذَالِكَ ِلأَرْوَاحِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ اَلأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْلأَمْوَاتِ وَيَامَنْزِلَ الْبَرَكَاتِ وَيَاقَاضِيَ الْحَاجَاتِ فِى الْبَرِّ وَبَحْرِكَ إِنَّكَ عَلَى كُلَِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اَللّهُمَّ كَمَا خَصَّصْتَنَا بِكِتَابِكَ الْكَرِيْمِ وَهَدَيْتَنَا إِلَى صِرَاتِكَ الْمُسْتَقِيْمِ أَصْلِحْ بِهِ مِنَّا جَمِيْعِ مَافَسَدَ وَطَهِّرْ بِهِ مِنَّا مَاظَهَرَ وَمَابَطَنْ. اَللّهُمَّ أَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى سَائِرِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ إِرْفَعْ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ وَكَفِّرْ عَنْهُمُ السَّيَّأتِ وَأَدْخِلْ لَهُمُ الْجَنَّةَ مَعَ اْلأبَاءِ وَالأُمَّهَاتِ. يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةْ إِرْجِعِى إِلَى رَبِّكَ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةْ فّادْخُلِى فِى عِبَادِى وَادْخُلِى جَنَّتِى. اَللّهُمَّ اشْرَحْ بِالْقُرْانِ صُدُوْرَنَا وَيَسِّرْ بِهِ أُمُوْرَنَا وَعَظِّمْ بِهِ أُجُوْرَنَا وَحَسِّنْ بِهِ أَخْلاَقَنَا وَوَسِّعْ بِهِ أَرْزَاقَنَا وَنُوْرٌ بِهِ قُبُوْرَنَا. اَللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ سَلاَمَةً فِى الدِّيْنِ وَعَافِيَةً فِى الْجَسَدِ وَزِيَادَةً فِى الْعِلْمِ وَبَرَكَةً فِى الرِّزْقِ وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْمَةً عِنْدَ الْمَوْتِ وَمَغْفِرَةً عِنْدَ الْمَوْتِ. اَللّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِى سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. رَبَّنَا اتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلأخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلَّمْ وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
والله أعـلـم بـالـصـواب
صدق الله العظيم بقلم الفقير وكثير الذنوب والحقير
إلى مغفرة ربه الغفران الطالـب معهد السـلفـية الخـيرات
كرغسوقا فاكلاران مالغ نفعنا الله بعلومنا وحفظنا الله
من الفتن الدنيويه والأخروية امين

Share
Posted in: Posted on: Senin, 07 Februari 2011

0 komentar:

Blog Archive

Labels

Profil

Foto saya
Alumni PP. Al-Khoirot Karangsuko Pagelaran Malang, dan Sekarang menjadi Mahasiswa Ibnu Sina Kepanjen, Jurusan Pendidikan Bahasa Arab
Copyright © 2014 MUKARROM. Alumni PP. Al-Khoirot Malang | Konsultasi Syariah Islam FB-Q Facebook
Blog Q. Proudly Powered by Blogger.